الصفحات

الاثنين، 28 فبراير 2011

من معاني بعض الكلمات في القران الكريم

كل ما في القرآن من « الأسف » فمعناه الحزن إلا
﴿
فَلَمَّاْ آَسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ[الزخرف: 55]
فمعناها أغضبونا. [
الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « البروج » فهي الكواكب إلا
﴿
أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكُكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ﴾ [النساء:78]
فمعناها القصور الطوال الحصينة.
[الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « بعل » فهو الزوج إلا
﴿
أَتَدْعُونَ بَعْلًا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ ﴾ [الصافات: 125]
فهو الصنم. [
الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « البُكم » فهو الخرس عن الكلام بالإيمان إلا
﴿
وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا﴾ [الإسراء: 97]، ﴿ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ ﴾ [النحل: 76]
فالمراد عدم القدرة على الكلام مطلقا. [
الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « حسرة » فهي االندامة إلا
﴿
لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ﴾ [ آل عمران: 156]
فمعناه الحزن. [
الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « جثيا » فمعناه جميعاً إلا
﴿
وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً﴾ [الجاثية:28]
فمعناه تجثو على ركبها. [
الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « حسبان » فهو الحساب إلا
﴿
عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ﴾ [ الكهف:40]
فمعناه العذاب المحسوب المقدر. [
الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « الدحض » فهو الباطل إلا
﴿
فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ﴾ [الصافات:141]
فمعناه المقروعين أى المغلوبين. [
الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « ريب » فهو الشك إلَّا
﴿
أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ﴾ [ الطور: 30]
فالمراد حوادث الدهر. [
الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « الرجم » فهو القتل إلا
﴿
لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا ِ﴾ [مريم: 46]، فالمراد لأشتمنك
﴿
وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِِ ﴾ [الكهف: 22]، فمعناه ظنًا، [الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « الزور » فهو الكذب مع الشرك إلا
﴿
وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَرًا مِنَ الْقَوْلِ وَ زُورًا﴾ [المجادلة: 2]، فإنه كذب غير الشرك. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « زكاة » فهو المال إلا
﴿
وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّاَ وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا ًِ﴾ [مريم: 13]، أي طهرًا له. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « زيغ » فالميل إلا
﴿
إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ َ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا ِ﴾ [الأحزاب: 10]، فمعناها شخصت .أي فتح عيْنيْه وجعل لا يطرف.


ـ كل ما في القرآن من « سخر » فالاستهزاء إلا
﴿نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سًُِخْرِيًّا[الزخرف: 32]، فهو من التسخير والاستخدام. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « أَصْحَابَ النَّار » فأهلها إلا
﴿
وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً﴾ [المدثر: 31]، فهم خزنة النار. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل « شهيد » في القرآن غير القتلى فهو من يشهد في أمور الناس إلّا
﴿
وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ً﴾ [البقرة: 23]، فالمراد شركاءكم. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « صمم » فمعناه الصمم عن سماع القرآن خاصةً وسماع الإيمان عامة إلا
﴿
وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا﴾ [الإسراء: 97]، فمعناه فقدان السمع. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل « صلاة » في القرآن عبادةٌ ورحمةٌ إلّا
﴿
وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌْ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا ً﴾ [الحج: 40]، فهي كنائس اليهود وهم يسمونها صلوات.


ـ كل ما في القرآن من « مصباح » فمعناه كوكب إلا
﴿
اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ﴾ [النــور: 35]، فمعناه السراج. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « نكاح » فالتزوج إلا
﴿
وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آَنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ﴾ [النسـاء: 6]، فمعناه الاحتلام. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « اليأس » فمعناه القنوط إلا
﴿
أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا﴾ [الرعد: 31]، فمعناه العلم. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « الصبر » فهو محمود إلا
﴿
إِنْ كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنْ آَلِهَتِنَا لَوْلَا أَنْ صَبَرْنَا عَلَيْهَا﴾ [الفـرقان: 42]،﴿وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آَلِهَتِكُمْ ﴾[ص: 6] فمعناه العكوف على عبادة الأصنام. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « الصوم » فمعناه الإمساك عن الطعام والشراب وإتيان النساء إلا
﴿
فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا﴾ [مـريم: 26]، فهو الإمساك عن الكلام.


ـ كل ما في القرآن من « الظلمات والنور » فمعناهما الكفر والإيمان إلا
﴿
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ﴾ [الأنـعام: 1]، فمعناهما ظلمة الليل ونور النهار. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « الخرق » فمعناه الثقب إلا
﴿وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ ﴾ [الأنـعام: 100]، فمعناه ادَّعوا وكذبوا. [الإتقان للسيوطي]

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق