الشيخ : لابد من ضرب الجاني بيد من حديد ليكون عبرة ولن يقضي على الفتنة إلا القضاء على رؤوسها من النصارى
هاجم شيخ الأزهر بسبب مطالبته بقانون دور العبادة وأكد: لا نحتاج كنائس جديدة لأنهم يريدون أن يطبعوا مصر بطابع نصراني
اعتبر انه من الغباء لدى المسلمين إن يتركوا التاجر المسلم والطبيب المسلم ويذهبوا إلى النصراني
في خطبة وصفها الكثير من النشطاء بأنها تمتلئ طائفية .. طالب الشيخ المحلاوي بمحاسبه جميع من دعا وشارك في تنظيم مظاهرات الأقباط يوم الأحد الماضي من قساوسة ورهبان وعلى رأسهم الأنبا شنودة قائلا انه لن ينطلي على احد أنها كانت سلميه بل أنها مدبرة ومعد لها سابقا بتدبير من الأنبا شنودة والقساوسة الذين رأيناهم يسيرون في المظاهرات ويحرضون على الجيش
وأضاف المحلاوي في خطبه الجمعة التي ألقاها بمسجد القائد إبراهيم إن المجلس العسكري إن أراد إن تستقر مصر لابد وان يضرب الجاني بيد من حديد حتى لا يتكرر ما حدث مرة أخرى ولو فعل شيخ الأزهر أو أي من أئمة المسلمين ذالك لطالبنا المجلس العسكري بعقابه ولذلك نطالب المجلس العسكري بمعاقبه الأنبا شنودة وغيره حتى يكونوا عبرة للمستقوين بالخارج ومؤكدا انه لن يقضى على الفتنه الطائفية إلا بالقضاء على رؤوسها من النصارى
وهاجم المحلاوي المنادين بحل المجلس العسكري مؤكدا انه من حمى الثورة واتهمهم بأنهم قله منحرفة ووجه كلامه إلى المجلس العسكري استمروا والشعب كله من ورائكم داعما لكم وحافظا للجميل حتى تسلموها إلى حكومة مدنيه منتخبه
وتحدث المحلاوي إلى من اسماهم بالنصارى قائلا أيها النصارى أفيقوا فلن تنفعكم أمريكا أو إسرائيل ولن ينفعكم سوى هذا الشعب الذي تحمل منكم اكبر الإساءة وصبر صبر لا حدود له عليكم ولكنه صبر القوى المتسامح المتعفف وليس صبر الخائف منكم أو من أمريكا
وأضاف لكن إلى أي مدى سيستمر تسامح المسلمين مع النصارى الذين يسيئون إليهم وأكد المحلاوي إن المسلمين لن يسكتوا طويلا على ذلك لان ما كان يحدث في عهد النظام السابق وامن الدولة لن يحدث الآن ولن نسمح لأي حكومة قادمة بأن تأخذ من حقوق المسلمين لصالح قلة من النصارى
كما اعتبر المحلاوي انه من الغباء لدى المسلمين إن يتركوا التاجر المسلم والطبيب المسلم ويذهبوا إلى النصراني معتبرا إن الحكومات السابقة أعطتهم أكثر مما يستحقون لأنها حكومات كانت تخاف من أمريكا وإسرائيل كما إن الحكومات السابقة كانت تفعل بالمسلمين ما لا تفعله بالنصارى
وانتقد المحلاوي المنادين بقانون بناء دور العبادة وعلى رأسهم شيخ الأزهر قائلا لا يوجد كنيسة واحده ممتلئة بل إن جميع الكنائس دائما فارغة ليس لها مرتادون إنما المساجد ضاقت بالمصلين حتى أنهم يصلون في العراء تحت الشمس والأولى إن نبنى لهم مساجد تستوعبهم بدل من إن نفكر في بناء كنائس لا حاجه لنا لها .. وأشار إلى إن أقصى تقدير لعدد الأقباط لا يتعدى 5% من تعداد المصريين ورغم ذلك يريدون إن يطبعوا مصر بطابع نصراني ببناء كنيسة في كل شارع فكلما نذهب إلى شارع نجد الكنيسة والصليب مؤكدا انه لا ينبغي بناء أي كنائس للأقباط لأنهم ليسو في حاجه إليها.
من ناحية أخرى نظم العشرات مسيره من مسجد القائد إبراهيم عقب صلاة الجمعة طالبو فيها بسرعة إقرار قانون بناء دور العبادة الموحد وإجراء تحقيق سريع فيما حدث أمام ماسبيرو ومحاسبه المتسببين فيه كما طالبوا بتنحي المجلس العسكري وتسليم السلطة إلى مجلس انتقالي مدني ورددوا شعارات “مسلم مسيحي ايد واحده ” يسقط يسقط المشير ” ورفعوا لافتات كتبوا عليها ” يسقط حكم العسكر “
هاجم شيخ الأزهر بسبب مطالبته بقانون دور العبادة وأكد: لا نحتاج كنائس جديدة لأنهم يريدون أن يطبعوا مصر بطابع نصراني
اعتبر انه من الغباء لدى المسلمين إن يتركوا التاجر المسلم والطبيب المسلم ويذهبوا إلى النصراني
في خطبة وصفها الكثير من النشطاء بأنها تمتلئ طائفية .. طالب الشيخ المحلاوي بمحاسبه جميع من دعا وشارك في تنظيم مظاهرات الأقباط يوم الأحد الماضي من قساوسة ورهبان وعلى رأسهم الأنبا شنودة قائلا انه لن ينطلي على احد أنها كانت سلميه بل أنها مدبرة ومعد لها سابقا بتدبير من الأنبا شنودة والقساوسة الذين رأيناهم يسيرون في المظاهرات ويحرضون على الجيش
وأضاف المحلاوي في خطبه الجمعة التي ألقاها بمسجد القائد إبراهيم إن المجلس العسكري إن أراد إن تستقر مصر لابد وان يضرب الجاني بيد من حديد حتى لا يتكرر ما حدث مرة أخرى ولو فعل شيخ الأزهر أو أي من أئمة المسلمين ذالك لطالبنا المجلس العسكري بعقابه ولذلك نطالب المجلس العسكري بمعاقبه الأنبا شنودة وغيره حتى يكونوا عبرة للمستقوين بالخارج ومؤكدا انه لن يقضى على الفتنه الطائفية إلا بالقضاء على رؤوسها من النصارى
وهاجم المحلاوي المنادين بحل المجلس العسكري مؤكدا انه من حمى الثورة واتهمهم بأنهم قله منحرفة ووجه كلامه إلى المجلس العسكري استمروا والشعب كله من ورائكم داعما لكم وحافظا للجميل حتى تسلموها إلى حكومة مدنيه منتخبه
وتحدث المحلاوي إلى من اسماهم بالنصارى قائلا أيها النصارى أفيقوا فلن تنفعكم أمريكا أو إسرائيل ولن ينفعكم سوى هذا الشعب الذي تحمل منكم اكبر الإساءة وصبر صبر لا حدود له عليكم ولكنه صبر القوى المتسامح المتعفف وليس صبر الخائف منكم أو من أمريكا
وأضاف لكن إلى أي مدى سيستمر تسامح المسلمين مع النصارى الذين يسيئون إليهم وأكد المحلاوي إن المسلمين لن يسكتوا طويلا على ذلك لان ما كان يحدث في عهد النظام السابق وامن الدولة لن يحدث الآن ولن نسمح لأي حكومة قادمة بأن تأخذ من حقوق المسلمين لصالح قلة من النصارى
كما اعتبر المحلاوي انه من الغباء لدى المسلمين إن يتركوا التاجر المسلم والطبيب المسلم ويذهبوا إلى النصراني معتبرا إن الحكومات السابقة أعطتهم أكثر مما يستحقون لأنها حكومات كانت تخاف من أمريكا وإسرائيل كما إن الحكومات السابقة كانت تفعل بالمسلمين ما لا تفعله بالنصارى
وانتقد المحلاوي المنادين بقانون بناء دور العبادة وعلى رأسهم شيخ الأزهر قائلا لا يوجد كنيسة واحده ممتلئة بل إن جميع الكنائس دائما فارغة ليس لها مرتادون إنما المساجد ضاقت بالمصلين حتى أنهم يصلون في العراء تحت الشمس والأولى إن نبنى لهم مساجد تستوعبهم بدل من إن نفكر في بناء كنائس لا حاجه لنا لها .. وأشار إلى إن أقصى تقدير لعدد الأقباط لا يتعدى 5% من تعداد المصريين ورغم ذلك يريدون إن يطبعوا مصر بطابع نصراني ببناء كنيسة في كل شارع فكلما نذهب إلى شارع نجد الكنيسة والصليب مؤكدا انه لا ينبغي بناء أي كنائس للأقباط لأنهم ليسو في حاجه إليها.
من ناحية أخرى نظم العشرات مسيره من مسجد القائد إبراهيم عقب صلاة الجمعة طالبو فيها بسرعة إقرار قانون بناء دور العبادة الموحد وإجراء تحقيق سريع فيما حدث أمام ماسبيرو ومحاسبه المتسببين فيه كما طالبوا بتنحي المجلس العسكري وتسليم السلطة إلى مجلس انتقالي مدني ورددوا شعارات “مسلم مسيحي ايد واحده ” يسقط يسقط المشير ” ورفعوا لافتات كتبوا عليها ” يسقط حكم العسكر “
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق