و أخيرا
يقدمان
يقدمان
الحمد لله و كفى و الصلاة و السلام على عباده الذين اصطفى
أمــــا بعد,
فإنه يسرني و يسر الأخ مجاهد في الله
و كل أخ حمل على عاتقه بذل المجهود في نشر دين الحق و أبى إلا أن ينصره
بالغالي و النفيس و أن لا يقعد على كسل يمني نفسه بتحقق الوعد ( بلوغ الإسلام الافاق
) بل يجاهد في الله حق جهاده و يعز الإسلام بالتمسك به و الإقتداء بخير
خلق الله محمد بن عبد الله الصادق المصدوق عليه و على اله و صحبه أفضل
الصلاة و أزكى التسليم ..
إنه يسرنا جميعا, أن نعلن أنه قد تم الإنتهاء و لله الحمد من تصميم الأسطوانة الدعوية الأولى من نوعها التي تحوي زاد المسلم لدعوة النصارى للإسلام .. و قد حرصنا غاية الحرص أن تكون المواد منتقاة بشكل جيد فلا تكون فيها غلظة و شدة على من ندعو للحق بل يكون فيها رفق و تودد بمعروف و إحسان لأهل الكتاب و قدوتنا في هذا الأمر الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم ..
فجاءت على هذا الأساس مواد الأسطوانة لتفي بغرض دعوة النصارى لدين الإسلام بخير السبل و بأفضل منهج و ليس شيء يدل خير الدلالة على هذا الأمر كالإسم الذي سمينا به هاته الموسوعة الدعوية الرائعة و هو :
إنه يسرنا جميعا, أن نعلن أنه قد تم الإنتهاء و لله الحمد من تصميم الأسطوانة الدعوية الأولى من نوعها التي تحوي زاد المسلم لدعوة النصارى للإسلام .. و قد حرصنا غاية الحرص أن تكون المواد منتقاة بشكل جيد فلا تكون فيها غلظة و شدة على من ندعو للحق بل يكون فيها رفق و تودد بمعروف و إحسان لأهل الكتاب و قدوتنا في هذا الأمر الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم ..
فجاءت على هذا الأساس مواد الأسطوانة لتفي بغرض دعوة النصارى لدين الإسلام بخير السبل و بأفضل منهج و ليس شيء يدل خير الدلالة على هذا الأمر كالإسم الذي سمينا به هاته الموسوعة الدعوية الرائعة و هو :
أســطوانــــة الحكمــــة و الموعظــــــة الحسنــــة
و قد اشتققنا هذا الإسم من قول الله سبحانه و تعالى :
{ادْعُ
إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ}
(125) سورة النحل
(125) سورة النحل
و
إننا لندعوا الله أن نكون بعملنا هذا قد ايقظنا عيونا أسهدها الكسل لتهب
فتعمل فتنتج فنرى ما لا يسوء العيون إن نظرت و لا يسوء الاذان إن هي سمعت
...
و
إننا لنأمل أن نكون بعملنا هذا قد روينا ظمأ عقول لا طالما ظمأت و أننا
فوق لنرجوا أن يفتح الله على أيادينا قلوبا غلفا ختم الله عليها بغشاوة
الضلال بعد أن تبينت
الحق فرغبت عنه ...... نسأل الله حقا أن يهدي بنا
أخي / أختي ,أترككم مع هذه الصور لثمرة التعاون
و بالأسفل تجدون الملف المفرغ للأسطوانة حتى تروها بشكلها الطبيعي.
و بالأسفل تجدون الملف المفرغ للأسطوانة حتى تروها بشكلها الطبيعي.
أســطوانــــة الحكمــــة و الموعظــــــة الحسنــــة
روابط التحميل
وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق