الصفحات

الخميس، 16 أكتوبر 2014

الفضائيات العربية التنصيرية أهدافها- وسائلها - سبل مقاومتها PDF برابط مباشر



اسم الكتاب : الفضائيات العربية التنصيرية
أهدافها- وسائلها - سبل مقاومتها
المؤلف : تركي بن خالد الظفيري

الناشر : مجلة البيان

الطبعة :  الأولى

سنة النشر : 1428 هجريا - 2007م


عدد الصفحات :
416 صفحة



رفع مكتبة المنارة من مكتبة المهتدين


روابط التحميل 


صفحة التحميل على أرشيف : اضغط هنا


رابط التحميل المباشر : اضغط هنا


رابط التحميل على الميديا فاير : اضغط هنا



فهرس الكتاب

م الموضوع رقم الصفحة
1 تعريف التنصير 15
2 تعريف الإعلام 21
3 التنصير ووسائل الاتصال الحديثة 27
4 الوسيلة الأولى: المطبوعات 33
5 الوسيلة الثانية: البث المباشر 37
6 البث الإذاعي 39
7 البث التليفزيوني 46
8 قناة المحبة (Agahapy TV) 52
9 قناة الكرمة 54
10 قناة الروح 55
11 قناة الشفاء 56
12 الوسيلة الثالثة: شبكة الإنترنت 57
13 خطورة الفضائيات العربية التنصيرية 61
14 تعريف بالفضائيات العربية التنصيرية 75
15 قناة سات 7 (Sat 7) وبرامجها 75
16 قناة الحياة (Life) وبرامجها 89
17 قناة نور سات (Noursat) وبرامجها 111
18 قناة معجزة (Miracle) وبرامجها 123
19 أهداف الفضائيات العربية التنصيرية 131
20 وسائل الفضائيات العربية التنصيرية في تنصير المسلمين 181
21 أولاً: وسائل الدعوة للدين النصراني 182
22 نشر الكتاب المقدس 183
23 التركيز على قرب المسيح من أتباعه، وتكليمه لهم، ومحبتهم، وأنه المخلص من شرور ومشاكل الحياة 187
24 عرض العقائد والشرائع النصرانية ومحاولة تأصيلها 202
25 استضافة رموز الطوائف الكنسية المختلفة 207
26 إبراز المشاريع الإنسانية والإغاثية 209
27 تحسين صورة النصراني المتدين ووصفه بالشخص المثالي 212
28 ثانياً: وسائل التشكيك في الدين الإسلامي 215
29 بث الشبهات والافتراءات حول عقائد وشرائع الإسلام 217
30 إجراء اللقاءات مع أناس تنصروا 238
31 تكليف بعض المتنصرين بتقديم البرامج 252
32 ثالثاً: جودة الاتصال بالمشاهد 260
33 تنويع البرامج 262
34 مراعاة حال الشريحة المستهدفة 276
35 الاتصال بالمشاهد والتواصل معه 294
36 سبل مقاومة الفضائيات التنصيرية 317
37 دور الحكومات 321
38 دور العلماء والمراكز العلمية 329
39 دور الدعاة والمراكز الدعوية 337
40 دور رجال الأعمال 345
41 دور الإعلاميين 349
42 دور الأسرة المسلمة 357
43 دور الشعوب الإسلامية 361

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق