شنت قوات الاحتلال الإسرائيلية حملة عسكرية واسعة النطاق بقرية "عورتا" جنوب شرق نابلس، اعتقلت خلالها عشرات النسوة، بتهمة قتل 5 مستوطنين قضوا نحبهم في مستوطنة إيتمار المحاذية للقرية قبل نحو شهر.
وأكد أهالي قرية عورتا في محافظة نابلس لوكالة "معا" الفلسطينية أن جنود الاحتلال ومع انطلاق حملتهم العسكرية بدأوا أمس الأربعاء بتنفيذ حملات اعتقال واسعة النطاق في صفوف النساء داخل القرية.
وأوضحت تلك المصادر أن جنود الاحتلال يدخلون المنازل ويجبرون النساء على الخروج من منازلهن واقتيادهن إلى جهة غير معروفة، مشيرة إلى أن قرابة 100 امرأة من نساء القرية تم اعتقالهن لأسباب غير معروفة.
وأوضحت مصادر فيما بعد "أن جنود الاحتلال يقومون بتجميع النساء في إحدى مدارس القرية، في حين أحضروا باصات يرجح استخدامها في نقلهن إلى خارج حدود القرية". فيما أكد آخرون قيام قوات الاحتلال باعتقال عدد من الشبان اثناء العملية التي لا زالت متواصلة.
وكانت قوات الاحتلال داهمت القرية بأعداد كبيرة ليلة أمس، وشنت حملات مداهمة واسعة لمنازل المواطنين في القرية التي تتعرض منذ قرابة الشهر إلى عمليات عسكرية متواصلة في أعقاب مقتل عائلة من المستوطنين داخل مستوطنة يتمار، التي لم يعلن أي فصيل فلسطيني المسؤولية عنها، في وقت أفادت فيه مصادر إعلامية، "أن عاملاً تايلاندياً هو من يقف خلف عملية إيتمار".
وأكد أهالي قرية عورتا في محافظة نابلس لوكالة "معا" الفلسطينية أن جنود الاحتلال ومع انطلاق حملتهم العسكرية بدأوا أمس الأربعاء بتنفيذ حملات اعتقال واسعة النطاق في صفوف النساء داخل القرية.
وأوضحت تلك المصادر أن جنود الاحتلال يدخلون المنازل ويجبرون النساء على الخروج من منازلهن واقتيادهن إلى جهة غير معروفة، مشيرة إلى أن قرابة 100 امرأة من نساء القرية تم اعتقالهن لأسباب غير معروفة.
وأوضحت مصادر فيما بعد "أن جنود الاحتلال يقومون بتجميع النساء في إحدى مدارس القرية، في حين أحضروا باصات يرجح استخدامها في نقلهن إلى خارج حدود القرية". فيما أكد آخرون قيام قوات الاحتلال باعتقال عدد من الشبان اثناء العملية التي لا زالت متواصلة.
وكانت قوات الاحتلال داهمت القرية بأعداد كبيرة ليلة أمس، وشنت حملات مداهمة واسعة لمنازل المواطنين في القرية التي تتعرض منذ قرابة الشهر إلى عمليات عسكرية متواصلة في أعقاب مقتل عائلة من المستوطنين داخل مستوطنة يتمار، التي لم يعلن أي فصيل فلسطيني المسؤولية عنها، في وقت أفادت فيه مصادر إعلامية، "أن عاملاً تايلاندياً هو من يقف خلف عملية إيتمار".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق