لليوم الثالث على التوالي، وقعت مواجهات الثلاثاء 5-4-2011 بين قوات الأمن اليمنية ومحتجين في تعز، تخللها إطلاق نار من قبل مسلحين من مبنى محافظة المدينة.
وقال شهود لرويترز إن عدداً من الأشخاص أصيبوا، لكن لم ترد معلومات بعد من مصادر طبية بخصوص القتلى والمصابين. وتابعوا أن مئات من قوات الأمن هاجمت عشرات الآلاف من المحتجين وقالوا إن رجالاً يعتقدون أنهم من الشرطة السرية يلوحون بهراوات وخناجر. ورد المحتجون برشق قوات الأمن بالحجارة.
وتأتي هذه المواجهات بعد يوم من اشتباكات أسفرت عن سقوط 15 قتيلاً.
وقال شهود لرويترز إن عدداً من الأشخاص أصيبوا، لكن لم ترد معلومات بعد من مصادر طبية بخصوص القتلى والمصابين. وتابعوا أن مئات من قوات الأمن هاجمت عشرات الآلاف من المحتجين وقالوا إن رجالاً يعتقدون أنهم من الشرطة السرية يلوحون بهراوات وخناجر. ورد المحتجون برشق قوات الأمن بالحجارة.
وتأتي هذه المواجهات بعد يوم من اشتباكات أسفرت عن سقوط 15 قتيلاً.
سياسياً، قبل اليمن دعوة وجهتها دول مجلس التعاون الخليجي لإجراء محادثات في السعودية في محاولة لإنهاء الأزمة السياسية التي يشهدها منذ أسابيع. ووجه المجلس الدعوة إلى الحكومة اليمنية وممثلي المعارضة لإجراء محادثات في الرياض، لكن لم يتحدد موعد بعد.
وقال وزير الخارجية بحكومة تصريف الأعمال اليمنية أبو بكر القربي لرويترز "نرحب بدعوة مجلس التعاون الخليجي والحكومة مستعدة لمناقشة أي أفكار يطرحها أشقاؤنا الخليجيون لحل الأزمة".
وقال مساعدون للواء علي محسن وهو أحد القادة العسكريين البارزين الذين ألقوا في الآونة الأخيرة بثقلهم وراء عشرات الآلاف من المحتجين الداعين لرحيل الرئيس علي عبدالله صالح إنه قبل أيضاً الدعوة لإجراء محادثات في السعودية، لكن زعماء الجماعات السياسية المعارضة الرئيسية لم يعطوا رداً بعد، قائلين إن ردهم سيتوقف على معرفة تفاصيل المحادثات المقترحة بالرياض.
وقال وزير الخارجية بحكومة تصريف الأعمال اليمنية أبو بكر القربي لرويترز "نرحب بدعوة مجلس التعاون الخليجي والحكومة مستعدة لمناقشة أي أفكار يطرحها أشقاؤنا الخليجيون لحل الأزمة".
وقال مساعدون للواء علي محسن وهو أحد القادة العسكريين البارزين الذين ألقوا في الآونة الأخيرة بثقلهم وراء عشرات الآلاف من المحتجين الداعين لرحيل الرئيس علي عبدالله صالح إنه قبل أيضاً الدعوة لإجراء محادثات في السعودية، لكن زعماء الجماعات السياسية المعارضة الرئيسية لم يعطوا رداً بعد، قائلين إن ردهم سيتوقف على معرفة تفاصيل المحادثات المقترحة بالرياض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق