فى مفاجأة غير متوقعة،أخلت محكمة جنايات القاهرة سبيل مرتضى منصور رئيس رئيس نادى الزمالك السابق، بعد قبول التظلم المقدم منه علي قرار حبسه 15 يوماً علي ذمة قضية قتل المتظاهرين في الواقعة المعروفة إعلاميا باسم "موقعة الجمل".
وصدر القرار برئاسة المستشار منير محمد عبد الفهيم، وعضوية المستشارين محمد شرين فهمي، وشبيب الضمراني.
قدم مرتضى منصور "سى دى" للمحكمة مسجل عليه حوار أجراه في برنامج "مصر النهاردة"، وقال الدفاع عنه إنه يثبت براءة المتهم، ويؤكد عدم تورطه في الإثارة والتحريض علي قتل المتظاهرين.
وكانت النيابة قد وجهت لمنصور تهمة القتل والاتفاق والمساعدة علي قتل المتظاهرين أثناء ثورة 25 يناير.
ونفي منصور كل الاتهامات الموجهة إليه، وأكد أنه لا يعلم أي شيء عن هذه الواقعة، وتم الزج باسمه من خلال بعض البلاغات
ويذكر أن لجنة تقصي الحقائق، قد كشفت عن اشتراك مرتضي في هذه الواقعة، من خلال أقوال الشهود
وقامت إدارة الترحيلات بمديرية أمن حلوان، باصطحاب منصور داخل سيارة ترحيلات صغيرة، لنقله إلي سجن طرة لتنفيذ قرار حبسه وسط حراسة أمنية مشددة
وكان بالطبع هذا خلاف المتوقع تماما ، حيث كان مرتضى منصور رجل الحزب الوطني ومن أصدقاء الرئيس السابق المقربين ، وكان يفعل ما يحلو له تحت حماية من الرئيس المخلوع حسني مبارك ، بل رأت مصر من هذا الرجل خالص السفالة والبلطجة حتى على وسائل الاعلام ، وكان ينتهج طريق العصابات والتلاعب بالقانون لكل من يعترض طريقه ، وبهذا كسب حب الكثير من البلطجية وكذلك أصحاب العقول الضيقة من المصريين .
ونفي منصور كل الاتهامات الموجهة إليه، وأكد أنه لا يعلم أي شيء عن هذه الواقعة، وتم الزج باسمه من خلال بعض البلاغات
ويذكر أن لجنة تقصي الحقائق، قد كشفت عن اشتراك مرتضي في هذه الواقعة، من خلال أقوال الشهود
وقامت إدارة الترحيلات بمديرية أمن حلوان، باصطحاب منصور داخل سيارة ترحيلات صغيرة، لنقله إلي سجن طرة لتنفيذ قرار حبسه وسط حراسة أمنية مشددة
وكان بالطبع هذا خلاف المتوقع تماما ، حيث كان مرتضى منصور رجل الحزب الوطني ومن أصدقاء الرئيس السابق المقربين ، وكان يفعل ما يحلو له تحت حماية من الرئيس المخلوع حسني مبارك ، بل رأت مصر من هذا الرجل خالص السفالة والبلطجة حتى على وسائل الاعلام ، وكان ينتهج طريق العصابات والتلاعب بالقانون لكل من يعترض طريقه ، وبهذا كسب حب الكثير من البلطجية وكذلك أصحاب العقول الضيقة من المصريين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق