الصفحات

الأربعاء، 6 أبريل 2011

حمل مكتبة الزهور الأدبية المصرية pdf نسخة مصورة

بسم الله الرحمن الرحيم
مجلة الزهور الأدبية المصرية



وهي تتألف من (39) عددا، موزعة على أربع سنوات
ترفع كل سنة على حدة منسقة مفهرسة مضبوطة الترقيم
وما على المطالع إذا أراد موضوعا ما إلا أن يضع رقمه في حقل ترقيم الصفحات
ثم يضغط بالموافقة ليصل مباشرة إلى ما يريد.




روابط التحميل :

السنة الأولى
السنة الثانية
السنة الثالثة
السنة الرابعة

روابط أخرى للتحميل :

رابط آخر صفحة الأرشيف


رابط أخر مباشرالسنة الأولى

رابط أخر مباشر السنةالثانية

رابط أخر مباشر السنة الثالثة

رابط أخر مباشر السنة الرابعة


هذه الدوريات كنزٌ... كنزٌ وأي كنز لاسيما وقد كان يكتب فيها أساطين العلم والأدب والبلاغة، وهذه المجلة ـ على الخصوص ـ كان يكتب فيها كما ورد في ص9:
إبراهيم أفندي الحوراني
إبراهيم أفندي الشدودي ( دكتور )
أحمد بك شوقي ( أمير الشعراء بعد ذلك، وحامل ألوية الإمارة من بعد أحمد الأول، وأحمد الأوسط ـ كما يقول الشيخ علي الطنطاوي )
الشيخ أحمد حسن طبارة ( الذي كان يعمل محرراً لجريدة ثمرات الأوراق للشيخ عبد القادر القباني، والذي قتل شهيداً ـ بإذن الله ـ مع شهداء آيار 1916م)
أحمد أفندي الكاشف ( وهو شاعر مصري معروف، له قصيدة رثى بها الأستاذ الإمام محمد عبده، وكان صاحب مكانة أثيرة في قلب الشيخ محمد رشيد رضا )
أحمد أفندي محرم ( الشاعر الإسلامي المعروف، صاحب الإلياذة )
أحمد أفندي نسيم ( صاحب قصيدة الحرب الطرابلسية، كان وطنياً حتى النخاع، توفي في مقتبل عمره، وهو في ميعة من شبابه )
الشيخ إسكندر العازر ( وتلقيبه بالشيخ، كتلقيب ناصيف اليازجي وابنه إبراهيم، وابن أخت إبراهيم نجيب الحداد، و بطرس البستاني وابنه سليم البستاني)
إسماعيل باشا صبري ( الملقب بشيخ الشعراء، كان لا يكتب إلا مقطوعات صغيرة، ولا يعبأ بما يكتب، وربما كتب القصيدة فتتلقفها يد الدهر تمزيقاً وضياعاً، ثم تجده لا يأسف لفقده، ولا لنسيانه، وكان محباً لأحمد شوقي وبينهما مساجلات، وكان من رواد صالون مي زيادة ( ماري زيادة)

إلياس أفندي فياض
أمين أفندي الريحاني ( الرحالة المؤرخ الشاعر المهاجري المعروف، صاحب تاريخ الحجاز، والذي جمع لأجله وثائق كثيرة، حفزت وشجعت البدَّاح مؤرخ الكويت إلى تقليده، وتحلية جيد أخبار الكتاب بعقود الرسميات ـ على حد تعبيره ـ )
أمين أفندي الغريب
بشارة أفندي عبد الله الخوري
توفيق أفندي حبيب
حافظ أفندي إبراهيم ( شاعر النيل بعد ذلك، كما لقبه علي يوسف صاحب جريدة المؤيد، لكي يغيظ شاعر الأمير شوقي، وهو من تلامذة الأستاذ الإمام، وكان مرافقاً له طول حياته، ولصديقه إمام العبد، و عبد العزيز البشري، ومحمد الهراوي، والشيخ العلاَّمة محمد رشيد رضا، و التقى بعلاَّمة الشام جمال الدين القاسمي في رحلته إلى القاهرة التي سافر إليها برفقة بقية السلف، وأبرز مجددي الإسلام عبد الرزاق البيطار، وكان حافظ ممن ينفق عليهم الأستاذ الإمام ويؤيهم، وكان من ضمنهم الشاعر العراقي المعروف عبد المحسن الكاظمي، والذي كان يكرهه شوقي، بل ويكره كل من صاحب الأستاذ الإمام ورافقه، وذلك لأنه كان قريباً من عباس حلمي الثاني الذي كان كارهاً للأستاذ الإمام في حياته، وبعد مماته.
حفني بك ناصف ( أبو ملك الشاعرة المشهورة، والأديب ملأ صفحات الدوريات بالفوائد والطرائف، له مواقف حميدة تذكر له لعلي أفردها بموضوع ).
خليل أفندي مطران ( شاعر النيل ـ كما يلقبونه ــ، كان أكثر شعره نظم، لا يعدو ذلك، والعجب كل العجب أن يقرن بالشاعرين اللوذعيين حافظ وشوقي، ولم يكن هذا رأيي فيه فقط بل كان رأي علامة الفقهاء وريحانة الأدباء الشيخ علي الطنطاوي ـ رحمه الله ـ)
داود أفندي بركات
شبلي أفندي شميل ( من أكثر النافحين عن نظرية النشوء والارتقاء، بقلمه في دوريات عصره، وكان سليط اللسان بذيئه، فاحش القول بعيده، كبير الرأس صغيره، وكان يرد صالون مي زيادة، وكان يستهل السلام على إخوانه بقوله بالدارجة " يا أدباتية يا ولاد الكلب"، فكانت تقول له مي: إن قلمك يجعلنا أولاد قرود، و لسانك يجعلنا أولاد كلاب ".
شبلي بك الملاط
فليكس أفندي فارس
عبد القادر المغربي ( الشيخ المولد باللاذقية المغربي الأصل، صديق الشيخ رشيد رضا الصدوق، وأكثر تلامذة الأستاذ محمد عبده تأثراً به، فقد كان كثير العلم غزيره في اللغة، بضاعته مزاجاة في الحديث، يضيق نطاق الخوارق، و.........، تكلم عنه الدكتور فضل حسن عباس في كتابه الأثير " المفسرون مدارسهم ومناهجهم".
محمد أفندي إمام العبد
محمد أفندي كرد علي ( صاحب المقتبس الأديب المؤرخ المحقق العلاَّمة السياسي، صاحب خطط الشام الشهيرة، وتلميذ العلاَّمة طاهر الجزائري،......)

الكثير الكثير فالمجلة قيمة، نشكر لك جهدك يا أستاذ شعبان
والله نسأل التوفيق والسداد
إضافة الأخ الكريم : شعبان الفرماوي
مكتبتنا العربية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق