هذه ترجمة لبعض ما ورد في بحث أجراه بعض اليهود أنفسهم عن كتاب " التلمود" المزعوم عندهم، ويبين العنصرية الواضحة عند اليهود تجاهه غيرهم من الديانات، وتجاه اليهود الذين لا يعملون بالتلمود، أمثال يهود الحبشة " إثيوبيا"، ذلك أن يهود الحبشة لا يعلمون شيئاً من كتاب التلمود، بل دينهم مبني على التوراة ( المحرفة طبعا) فقط.
وأورد هذا البحث حتى شدة كفر وضلال اليهود، وتفضيلهم كلام الحاخامات على توراتهم (المحرفة أصلاً)، وأعتذر مسبقاً على بعض ما يرد في هذا البحث من كلمات وألفاظ ولكنها هكذا ترد في كتابهم اللعين، حتى أني أعرضت كتابة بعض ما ورد لشدة فظاعته، ولعل ما هو موجود يكفي وزيادة.
والبحث كتبه مايكل هوفمان ( يهودي أمريكي درس التلمود في صغره).
علما أن اليهود يزعمون أن التلمود هو عبارة عن وصايا من الله سبحانه وتعالى الى موسى عليه السلام ولكنها بقيت غير مكتوبة وتنقل مشافهة الى عام 30 ميلادي تقريبا.
يوجد نسختان من التلمود: تلمود القدس والتلمود البابلي، وهذا البحث تناول التلمود البابلي الذي يعتبر عند اليهود مرجعاً أهم من تلمود القدس، والتوراة نفسها.
من الأحكام الغريبة التي ترد في التلمود عن غير اليهود
- إذا شعر اليهودي بحاجة للقيام بعمل شرير، عليه أن يذهب إلى مدينة لا يعرفه فيها أحد والقيام به هناك.
- من يعصي الحاخامات يستحق الموت وسوف يتم وضعه في براز مغلي بالاخرة!!
- إذا ضرب غير اليهودي يهودياً، فعليه أن يموت.
- اليهودي غير مجبر أن يدفع أجرة لعامله غير اليهودي.
- إذا قتل اليهودي شخص ليس يهوديا لا شيء عليه، وما يسرقه منه فله أن يبقيه عنده.
- أبناء غير اليهود جميعهم حيوانات، وبناتهم نجسات منذ لحظة ولادتهم، وغير اليهود يفضلون جماع البقرات على البشر!
- إتهامهم مريم الصديقة، أم عيسى عليه السلام، بأنها عاهرة و زنت مع العديد من الرجال.
- أفتخارهم بموت عيسى عليه السلام ( بزعمهم) وهو شاب، لأن عندهم من يعمل السيئات يعيش نصف عمره فقط.
• هذا يحتاج فقرة كاملة وذلك لكثرة ما رموه به، تعالى الله عما يقولون علوا كبيراً.
• عيسى عليه السلام تعلم هو وأتباعه السحر، وتآمروا مع قوى غير يهودية لمحاولة تغيير عبادات اليهود.
• كان – والعياذ بالله- منحل جنسياً، ويعبد الأحجار، فتم طرده من مجتمع اليهود ورفض التوبة.
• تعلم السحر في مصر ليوهم الناس أنه يعمل المعجزات.
• تم إعدامه من قبل اليهود بسبب ممارسته للسحر، وحتى في روايتهم لمحاكمته وإعدامه لا يذكر الرومان أبدا، بل يفتخرون ان من أعدمه هم اليهود أنفسهم.
• يضعون دائما بعد اسم عيسى عبارة – قاتله الله- أو –فلتمحى ذاكرته إلى الأبد، بل أصبح مصطلح عيسى عندهم عبارة عن مسبة عظيمة، فمثلا حتى جماعة من اليهود غير الصهاينة التي تسمى ناطوري كارتا ( ويظهرون الود حاليا للفلسطينيين ويجتمعون معهم) عندما يسبون مؤسس الصهيونية الحديثة هرتزل يسمونه عيسى هرتزل، نكاية به.
غرائب وعجائب وكفريات تلمودية
- من يقرأ السفر الجديد( من الإنجيل) لا حظ له في الآخرة، ومن يرفض التلمود يخلد في نار جهنم.
- حتى يشفي بدنه، على اليهودي أن يأخذ حفنة تراب من ظل حمام (بيت خلاء) خارجي!! ويمزجها بالعسل ويأكلها!!
- يزعمون لعنهم الله أن آدم عليه السلام جامع كل الحيوانات الموجودة في الجنة.
- اليهودي يستطيع أن يجامع طفلة عمرها ثلاث سنين ويوم، وأن يجامع طفلا على أن لا يزيد عمره عن تسع سنوات!!
- المرأة التي جامعت حيوان أو شيطان تستطيع أن تتزوج حاخاماً.
- في إحدى المناقشات يحاور حاخام الله سبحانه و وتعالى ويغلبه، سبحانه وتعالى عما يشركون
المحرقة اليهودية " الهولوكوست" في كتاب التلمود!!
إحدى فقرات تزعم أن الرومان قتلوا 4 مليار يهودي في مدينة واحدة!! وأخرى تزعم أن الرومان أحرقوا 16 مليون طفل يهودي وهم أحياء.
فقرات عديدة تدعو إلى قتل و إبادة كل من هو غير يهودي.
البحث الأصلي باللغة الانجليزية، وفيه يضع الكاتب رقم الباب ومكان كل فقرة في تلمودهم اللعين، ولم أذكرها هنا للاختصار وعدم الحاجة اليها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق