اذ يرى 49.6% من شملهم الإستطلاع ان هذه الاحداث سوف تنتهى بسلام لأن المجلس العسكرى لن يقف متفرجا ، وسوف يطبق القانون على شنودة وعلى الكنيسة الارثوذكسية، ولن يسمح المجلس بان يقود شنودة ورجاله مصر الى هاوية التقسيم الطائفى.
بينما يرى 48% ان الاحداث سوف تتفاقم بسبب وقوف المجلس العسكرى عاجزا امام استكبار شنودة وتعاليةعلى حكم الدولة والقانون ،وتعامله باعتباره زعيما سياسيا للنصارى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق